
بادئ ذي بدء: شاركت قبل فترة في استفتاء طريف للتعريب الصحيح لكلمة Google، هل هو: قوقل، أم غوغل، أم جوجل.. وكما هو واضح فقد اخترت أن أصّوت لكلمة قوقل لأني أحسها الأقرب وقد أكون مخطئة!!
ليست مبالغة أن أصف قوقل بالشمس، فكما الشمس تنير جميع المجرات السماوية فإن قوقل تنير جميع الأكوان التقنية، حتى لو أخذنا في الحسبان أن أغلب الناس يعرفون قوقل كمحرك بحث وبريد الكتروني فقط ولا يعلمون عن المجهودات الهائلة التي تفاجئنا بها قوقل يوماً بعد يوم.
لم أكتب هذا الكلام تسويقاً لقوقل، فقوقل لا تحتاجني ولا تحتاج كلماتي عنها، لكني كتبت لأستعرض معكم قوقل كقصة نجاح. وقصص النجاح مصدر إلهام لإنشاء إمبراطوريات تقنية عربية وإسلامية ربما تتفوق على قوقل مستقبلاً.
1 التعليق:
قوقل طبعا!
إرسال تعليق